سياسات وقرارات لترامب تراجع عنها بايدن

اتخذ الرئيسُ الأمريكي “جو بايدن” سلسلة قرارات أنهى بها سياسات خارجية لسلفه دونالد ترامب أثارت انتقادات واسعة داخل أمريكا وخارجها..
ومن أبرز تلك القرارات
-
تأكيد استمرار عضوية واشنطن بمنظمة الصحة العالمية بعد أن بدأ “ترامب” إجراءات للانسحاب منها بدعوى تأخرها في التصدي لجائحة كورونا
-
إلغاء قرار “ترامب” الذي اتخذه عام ألفين وسبعة عشر بحظر السفر إلى بلاده من دول ذات أغلبية مسلمة بينها سوريا والعراق والسودان بزعم حماية الأمن القومي.
-
إلغاء تمويل بناء جدار حدودي مع المكسيك بدأه “ترامب” عام ألفين وتسعة عشر لوقف تدّفق المهاجرين غير النظاميين إلى بلاده، وأنفق عليه نحو خمسة وعشرين مليار دولار أمريكي.
-
السماح بنشر ملخص تقرير المخابرات الأمريكية حول مقتل الصحفي السعودي “جمال خاشقجي” داخل القنصلية السعودية في إسطنبول بعد أن رفض “ترامب” نشره.
-
العودة لاتفاقية باريس الدولية للمناخ بعد أن انسحب منها “ترامب” في الرابع من نوفمبر لعام ألفين وعشرين بحجة أن مكافحة التغيير المناخي مكلفة جداً.
-
رفع “جماعة الحوثيين” من قائمة الإرهاب بعد أن أدرجها “ترامب” عليها في التاسع عشر من الشهر الأول لعام ألفين وواحد وعشرين وذلك لدعم جهود إحلال السلام في اليمن.
-
رفع عقوبات فرضها ترامب في الشهر التاسع من عام ألفين عشرين على مسؤولين في المحكمة الجنائية الدولية بينهم المدعية العامة للمحكمة “فاتو بنسودا”.
-
مشاركة واشنطن في مفاوضات فيينا لإحياء اتفاقية البرنامج النووي الإيراني الموقعة عام ألفين وخمسة عشر والتي انسحب منها ترامب عام ألفين وثمانية عشر.
-
استئناف مساعدات مالية للشعب الفلسطيني بعضها بشكل مباشر والأخرى عبر وكالة أونروا بعد أن أوقفها ترامب